إنفيكتوس
حول العمل الفني
كنت أقف وحدي، وأشعر بالضعف الشديد. غسلت فوقي. أصبح "Invictus" عنوانًا مردِّدًا للروح التي لا تتزعزع لكل من موسى ونيلسون مانديلا.
لقد أرادتني ضربات الفرشاة نفسها أن أصل إلى الداخل، وهو تمثيل مرئي للغوص العميق في منبع كيان المرء.
ومع ذلك، وسط الضعف، يشتعل وميض القوة. مثل النار المقدسة. تتدفق الألوان، في إشارة إلى الارتباط بشيء أعظم، ومصدر للإيمان والأمل الذي لا يتزعزع. "Invictus" هو شهادتي على المرونة.
كنت أقف وحدة وأشعر بضعف شديد. لقد غمرتني المشاعر. "أصبحت لوحة "إنفيكتوس" عنواناً مردداً للروح الثابتة لكل من سيدنا موسى ونيلسون مانديلا.
وكانت عداد الفرشاة نفسها تريدني أن أصل إلى الداخل، وتمثل بصريًا للغوص العميق في منبع جسم الإنسان.
ومع ذلك، وفي خضم هذا الضعف، تشتعل ومضة من القوة مثل النار المقدسة. تتدفق، ملحةً إلى عبادتهم العظيمة، مصدر إيمان وأمل لا يتزعزع. "إنفيكتوس" هي شهادتي على .عن الفنان:
« طريقي إلى العلاج بالفن بقلم لمياء بابيون »
قضيت 7 سنوات في السعودية.. وجدتني، والفن وجدني
لقد جلبت لي أرض الوعد هذه بالصفاء
لذلك تركت الأمر كذلك
أنا امرأة عصامية، سيدة أعمال، أم، زوجة، عاشقة للفن والجمال.
السعودية جعلتني قبطان روحي وسيد بحري
لقد ساعدني هذا البلد الساحر على الاعتراف بمشاعري... الفن جعلني أفهم لغتهم.
أنا حالم حقيقي... وحلمي هو أن أشارك هذا الصفاء وحب الذات الذي جلبته هذه الأرض الرائعة بداخلي.
" طريق الفن إلى الشفاء عبر لمياء بابيون "
أمضيت 7 سنوات في المملكة العربية السعودية... وجدت نفسي ووجدني الفن
جلبت لي هذه الأرض الموعودة من الصفاء
لذاتها
أنا امرأة عصامية ورائدة أعمال وأم وزوجة وعاشقة للفن والجمال.
المملكة العربية السعودية تصنعني قبطان روحي وسيد بحري
هذا البلد سحري، ساعدني في التعرف على المشاعر.... جعلني افكر في لغتهم.
أنا حالمة حقيقية....وحلمي هو أن أشارك هذا الصفاء وحب الذات الذي أدخلته هذه الأرض الرائعة في الداخل.
مقاس
98*128 سم
إطار
الإطار الذهبي والأسود