أريد بطلا!
حول العمل الفني
شعرت بالإحباط بسبب الأفكار المضطربة، فأمسكت بفرشاتي. أصبحت الضربات القصيرة المتحكم فيها بمثابة تأمل، ومحاولة يائسة لتهدئة الضجيج. هذه القطعة المجردة هي نتاج هذا الاستكشاف. وعندما انتهيت، ظهرت صورة مفاجئة - صورة ظلية خافتة تذكرنا بنيلسون مانديلا. اكتشف البطل من الفوضى.
جمال التجريد هو انفتاحه. بينما رأيت مانديلا، قد ترى شيئًا مختلفًا تمامًا. من هو بطلك المختبئ وسط رقصة الألوان النابضة بالحياة؟
في حين وجود علي القوانين المشتة، اللجوء إلى فرشاتي. عداد قصير ومتحكمة تم الانتهاء منها تأمل، محاولة يائسة لإسكات الضوضاء الداخلية. هذه اللوحة التجريدية هي نتاج ذلك الاستكشاف. وعندما انتهت، ظهرت صورة واثقة - صورة ظلية ثنائية تذكرنا بنلسون مانديلا. بطل تم اكتشافه من وسط الفوضى.
جمال التجريد الجديد في انفتاحه على التأويل. وعندما ترى مانديلا، قد ترى شيئًا مختلفًا تمامًا. من هو بطلك الذي يدوم بين الرقص النابض للألوان؟
عن الفنان:
« طريقي إلى العلاج بالفن بقلم لمياء بابيون »
قضيت 7 سنوات في السعودية.. وجدتني، والفن وجدني
لقد جلبت لي أرض الوعد هذه بالصفاء
لذلك تركت الأمر كذلك
أنا امرأة عصامية، سيدة أعمال، أم، زوجة، عاشقة للفن والجمال.
السعودية جعلتني قبطان روحي وسيد بحري
لقد ساعدني هذا البلد الساحر على الاعتراف بمشاعري... الفن جعلني أفهم لغتهم.
أنا حالم حقيقي... وحلمي هو أن أشارك هذا الصفاء وحب الذات الذي جلبته هذه الأرض الرائعة بداخلي.
" طريق الفن إلى الشفاء عبر لمياء بابيون "
أمضيت 7 سنوات في المملكة العربية السعودية... وجدت نفسي ووجدني الفن
جلبت لي هذه الأرض الموعودة من الصفاء
لذلك تلك
أنا امرأة عصامية ورائدة أعمال وأم وزوجة وعاشقة للفن والجمال.
المملكة العربية السعودية تصنعني قبطان روحي وسيد بحري
هذا البلد سحري، ساعدني في التعرف على المشاعر.... جعلني افكر في لغتهم.
أنا حالمة حقيقية....وحلمي هو أن أشارك هذا الصفاء وحب الذات الذي أدخلته هذه الأرض الرائعة في الداخل.
مقاس
100*70 سم
إطار
إطار بني لامع