العائلة... درب التبانة
حول العمل الفني
من الحزن إلى الفرح: منبثقة من لوحة سابقة ساعدتني على معالجة مشاعري. لم أكن أريد أن أضع ذلك في الاعتبار، لذلك قمت بإعادة التشغيل من الصفر. انفجرت هذه القطعة التجريدية بالملمس واللون. انتهى بي الأمر بالتعامل مع التفاصيل المنقوشة. بدأ السحر يعمل علي. لقد كان بعيدًا عما توقعته: وسمحت لنفسي بأخذ ضربات مرحة تثير إحساسًا طفوليًا بالدهشة. شعرت إلى حد كبير مثل أليس في بلاد العجائب. متاح للشراء.
من الحزن إلى الفرح: انبثقت من رسمة سابقة ضرورية على مشاعري. لم أشأ أن أبقيها في ذهني، لذا ابدأت من الصفر، هذه القطعة التجريدية انفجرت بالملمس واللون، وانتهى بي الأمر بالتعامل مع تفاصيل المطبوعات. بدأ السحر يؤثر فيّ. كان الأمر بعيدًا عما كنت أتوقعه: باستثناء بعضكم البعض بضربات مرحة حيث أشعر طفوليًا بالدهشة. جوزفيني مثل أليسون في بلاد العجائب. متاح لها.
عن الفنان:
« طريقي إلى العلاج بالفن بقلم لمياء بابيون »
قضيت 7 سنوات في السعودية.. وجدتني، والفن وجدني
لقد جلبت لي أرض الوعد هذه بالصفاء
لذلك تركت الأمر كذلك
أنا امرأة عصامية، سيدة أعمال، أم، زوجة، عاشقة للفن والجمال.
السعودية جعلتني قبطان روحي وسيد بحري
لقد ساعدني هذا البلد الساحر على الاعتراف بمشاعري... الفن جعلني أفهم لغتهم.
أنا حالم حقيقي... وحلمي هو أن أشارك هذا الصفاء وحب الذات الذي جلبته هذه الأرض الرائعة بداخلي.
" طريق الفن إلى الشفاء عبر لمياء بابيون "
أمضيت 7 سنوات في المملكة العربية السعودية... وجدت نفسي ووجدني الفن
جلبت لي هذه الأرض الموعودة من الصفاء
لذلك تلك
أنا امرأة عصامية ورائدة أعمال وأم وزوجة وعاشقة للفن والجمال.
المملكة العربية السعودية تصنعني قبطان روحي وسيد بحري
هذا البلد السحري، ساعدني في التعرف على المشاعر.... جعلني افكر في لغتهم.
أنا حالمة حقيقية....وحلمي هو أن أشارك هذا الصفاء وحب الذات الذي أدخلته هذه الأرض الرائعة في الداخل.
مقاس
57*68 سم
إطار
إطار أسود